السبت، 3 أغسطس 2013

( رسالتي الواحدة والثلاثون لك )




زرت العديد من الأماكن والبلاد  ..  أسأل عنك نفسي بكل بلد

فأجدني بكل بلد أفتقدك  .. نعم  أفتقد اماكن جميلة زرتها تخيلتها تجمعنا

فــ منذ أن  رأيــتــك   بــــ  أحــلامـــي

أحياناً استشعرك  رجلاً  .. وأحيانا ً اخري قلما ً

ولكن مــا أنا متأكدة منه  ..  انني لا أريد حبك كـــ   كاتبة   !!

بل  ..  كـــ  امرأة عفوية  .. تعبر عن مشاعرها بتلقائية

فالتعبير عن  مشاعرنا  .. ليس بوحــا ً  بأسرار  عسكرية

.. دائما ً ما أقول لنفسي ذلك  ..  فيصعب علي البوح   ..

  ولكنني سعيدة بالكتابة لك  .. فهي نوع من أنواع  البوح 



هناك تعليق واحد:

  1. الأسرار العسكرية رتيبة، ومجرد ذكر عسكرية يعلم القارئ أن أمور إلزامية نظامية مملة. البوح لا رتابة فيه، البوح انطلاق وحرية انبساط وانقباض، لا وجود للقيود ولا للاوامر، ومتى كانت الأوامر رح البوح بعيدا.
    البوح لا يصعب أبدا يا هبة بل هو لا يجد أحيانا عبارة تحويه، تضمه ليستقر في الوجود وليقرأها الكل...

    أحسنت

    ردحذف


يسعدني مشاركتكم .. وتعليقاتكم

like