الأحد، 14 يوليو 2013

( رسالتي الحادية عشر لك )






صباح هذا اليوم  ..  ببالي أنه ينبغي الكف عن الكتابة  لك

والكتابة عن شئ آخر  .. كان عقلي يردد  ..  هذا وهم من صنع خيالك

فأكتشفت  ..  يـــا  من ( لا أعرف لك اسماً حتي  الآن  )   
أني مليئة  بالحيرة  ..

 فأنا  لا أفعل   سوي  مخاطبة نفسي مدعية  أنني أوجه الحديث لغيري  !

وأتمادي في الإدعاء  ..  بكوني  أوثق  رؤيــاك   ..

  فكلما تكررت أحــلامـــي   بك  .. أكتب عنها  ..  وأكتب لك

وفجأة .. وجدتني أتحدث مع نفسي بصوت مسموع  ..  أسرد  لها العديد  والعديد من الأشياء .. التي  تحققت  .. وكان لدي الحدس بها  .. أو تمنيتها  وتحققت

حينها شعرت  وكأنني  ساحرة   .. تشير  بعصاتها  السحرية  .. للأشياء  ..  والأحداث

ورجعت  لذكرياتي  عندمــا  كنت أحاول وأنا صغيرة   لأكون   ســـاحـــرة    !!!!


فقررت  الرجوع  عن  قراري   ..  والكتابة  لك  من جديد   :)



هناك 5 تعليقات:


  1. حينها شعرت وكأنني ساحرة .. تشير بعصاتها السحرية .. للأشياء .. والأحداث

    ورجعت لذكرياتي عندمــا كنت أحاول وأنا صغيرة لأكون ســـاحـــرة !!!!


    رائعــة
    تحياتي :)

    ردحذف
  2. إذن أزيلي الحيرة وأكتبي من جديد، سنرى بريق الحرف في هذه المناجاة..
    تحيتي

    ردحذف
  3. اتبع قلبك حين يريد شئ فهو يهديك للحقيقه
    الكلمات تختار من يسمعها

    ردحذف
  4. جميلة هي الكتابة له .. هو الذي لا نعرف لها حتى اسما حتى الآن :)

    تحياتي ..

    ردحذف


يسعدني مشاركتكم .. وتعليقاتكم

like