الجمعة، 26 يوليو 2013

( رسالتي الثالثة والعشرين ) كانت أحلامي تحميني




في رسالتي السابقة  ..  أخبرتك أنني كنت أحلم بأن  أكون راقصة باليه  

ولكني عشقت الرقصات الكلاسيكية .. كالفالس .. التانجو .. 

..وغيرها من الرقصات  .. ممارستها كهواية لي  .. فكان  ذلك  حلمي البديل 

كانت  زميلاتي  تنتقل من قصة حب لأخري بسرعة البرق  ..  وأنا أشتري الروايات .. 

بمختلف جنسياتها .. لأعيش العديد من الحيوات  .. وأخوض العديد من التجارب  ..

فكان حبي  للأدب العالمي هو البديل 

كانت البنات يحلمن بشاب  ..  كأولاد الجيران  .. لكني كنت أحلم بشاب من نوع آخر  

غير هؤلاء  .. اللذين يصنعون ضجيجاً  بألعابهم الصبيانية 


كما هو  حــلــمــي    بك الآن  ..  فــ  رؤيـــــاك  

تتلخص في أنك فارس أحلامي  .. كـــالأساطير  .. نافذة  عبر العديد من الحيوات ..  كـــظل حميم مصاحب  

كملاكي الحارس  ..     أتــمــنــي  





هناك تعليقان (2):

  1. مختلفة أنت حتى في هوياتك وأحلامك
    ربما سيأتي على فرس أبيض ليقطفك من بستان الزهرات

    ردحذف
  2. كانت احلامي مختلفة انا الاخري
    فلم احب ابن الجيران ولم احب زميل دراستي
    بل حلمت بقصة حب مختلفة

    ردحذف


يسعدني مشاركتكم .. وتعليقاتكم

like