الاثنين، 1 أغسطس 2011

الناقدون في الأرض



بين نقد الناس أخطائهم  .. واقتراف الأخطاء خطوة صغيرة


فدائماً مــا أري  دأب الأشخاص علي نقد بعضهم البعض  بشكل متواصل  .. حتي أصبح لدي الفرد منا حب الإستطلاع لمقابلة ناقده !!


وهنا يبدأ النقاش بغير حماس  ..  ولكن مجرد سفسطه ..قد يكون الدافع  الشخصي هو الإنتقام  ..  ولكنه يعزف علي الورقة الأخيرة


ويـــكـــمـــن هـــنـــا الـــخـــلــل 


.. فالتتابع المنطقي للكثير من الأشياء والأحداث  .. غالباً مــا يكون مخالفاً لطبيعة الحياة !




وهنا  .. أسفت علي من نقد  .. ثم أسفت علي الناقد من الإنتقام  
وحين طغي حب الإستطلاع .. أسفت علي جيل بأكمله


فأحياناً أخطائنا تقع تبعاتها علينا .. فندفع ثمنها في الحياة دون أن نعرف   !!!!

هناك 6 تعليقات:

  1. أسفت علي الناقد من الإنتقام

    رائعه

    ردحذف
  2. كل عام وانت بخير .. سعيدة بتعرفي على مدونتك وان شاء الله من المتابعين لكل جديد ..

    دمت بخير وبالتوفيق في الحملة ..

    ردحذف
  3. انا أبحث عن ناقدى لأرى عيوبى ولا أنقد أحدااا

    جميله

    ردحذف
  4. شرفني مروركم .. واسعدني مشاركتكم

    يسعدني دائما تواجدكم ع مدونتي

    دمتم بخير

    ردحذف
  5. @ وجع البنفسج
    وانتي طيبه ياقمر وبخير وصحه وسعاده

    انا الأسعد .. دائما مايشرفني وجودك ويعدني متابعتك دائماً

    سأنتظرك باستمرار

    ردحذف
  6. @ تاكاشي

    أحيانا يضنينا البحث عن الناقدين .. ولكن عندما نجدهم نأسف علي حالنا .. بأننا ضعينا الكثير من الوقت والمجهود علي من لا يستحق

    فأحيانا يكون النقد لمجرد النقد .. انا انقد فإذاً انا موجود

    واحيانا أخري يكون النقد بسبب الحقد والحنق فقط

    ولكن الناقد بشكل بناء لا يتواري .. ولا يجعلنا نبحث عنه .. ولكن يقدم نقداً حميداً .. ولا يزعجنا بالبحث عنه

    تحياتي

    ردحذف


يسعدني مشاركتكم .. وتعليقاتكم

like